حينما تخاف من محاولة التغيير للوصول لهدفك لأجل خوفك من الفشل و إنتقادات الآخرين والذي يكون سبباً يحرمك من فعل مايُسعدك،فلا تجعل العوائق الفكرية تحول بينك وبين التجديد وتُعطّل نجاحك،قد يكون جزءُ من تلك العوائق واقعياً ويحتاج إلى تعامل عملي مختلف وينتهي بعد وقت معين، ولكن لا تستسلم لأن بعض المعوقات يكون وهمياً، كما عليك عدم السماع للمحبطين، ولتنظر للنتائج وتحصر نسبة الفشل وتصحح الأخطاء دون استعجال النجاح ولا تجعل الفشل يكون سداً منيعاً يمنعك من التغيير، والوصول لهدفك.
سلمان محمد البحيري