لازال يسكننا الحنين للماضي، شوقاً لبعض الأشخاص الذين فقدناهم، هو في الحقيقة حنين لأنفسنا حينما كانت معهم، لأنها افتقدت السعادة وذاك الشعور الجميل بأن هناك من يحبنا، ولكن لافرار من النهايات في هذه الدنيا، لأن هذا ناموسها، ولكنهم لا زالوا يسكنون بداخلنا حتى وهم غائبون.
سلمان محمد البحيري