في غمرة الأسى والحزن والضيق، قد يأتيك “لطف الله” على هيئة دمعة تنتشلك من ضيق الهم، أو على شكل “غفوة” تُبعدك عن واقع أليم، فتستيقظ على رؤيا مُبشّرة، أو بدعوة ترتوي بها روحك من والدك أو والدتك،أو وقفة معك من محب ليشد من أزرك أو تربيتة على كتفك من يد صديق أو محب، أو ابتسامة من عابر سبيل.
سلمان محمد البحيري