كانت إمرأة تمشي في طريقها إلى المنزل فوجدت في الطريق فانوس مثل فانوس علاء الدين، فأخذته معها وعندما وصلت المنزل مسحت المرأة التراب الذي على الفانوس وخرج منه المارد
فقال للمراة : شبيك لبيك خدامك بين يديك و لكي ياسيدتي بأن تطلبي ثلاث أمنيات
ولكن علي أن أخبرك بأن هذه الأمنيات الثلاث لها شروط!!!
فقالت المراة : ماذا تقصد؟!
فقال لها: إن حققت لك أمنيـة فهذا يعني أن أحقق 10 أضعافها لزوجك
فقالت: المراة بعد تفكير عميق : أنا موافقة
فكانت أول أمنياتها أن تصبح أجمل فتاة في العالم
فحذرها قائلاً: موافق ولكن تذكري بأن هذا يعني
أن يكون زوجك أجمل رجل في العالم بل 10 أضعاف جمالك وقد تحاول
النساء بأن تأخذه منك
فقالت له الزوجة: وما المشكلة مادام أنني سأصبح أجمل فتاة في العالم
ولن يجد زوجي غيري ليحب ويتزوج
فقال لها المارد وما أمنيتك الثانية ؟!
فقالت الزوجة : أما أمنيتي الثانيـة أن أصبح أغنى فتاة في العالم
فحذرها مرة أخرى قائلاً: أنا موافق ولكن ذلك يعني بأن يكون لدى زوجك 10 أضعاف ثروتك
فاجابت الزوجة : وما المشكلة فالمال الموجود معي هو ماله والعكس صحيح وسوف نجمع ثروتي وثروته معاً .
ولما سألها المارد عن أمنيتها الثالثة
فقالت له الزوجة: أريد أن تصيبني جلطة “بسيطة جداً” في القلب
فسألها متعجباَ: ولماذا؟
فقالت المراة: لكي يصاب زوجي بعشرة أضعاف جلطتي ويموت بعدها وأكون أنا الوريثة الوحيدة بعد موته .
شاهد أيضاً
حكاية باب!
لا أذكر الماضي بشكل جيّد، وليس لي «شجرة عائلة» تحدد نسبي! لا أعرف ـ بالضبط ـ من أي شجرة أتيت.. وبالكاد أتذكر رائحة أصابع النجار وهو يعمل بمهارة لتحديد ملامحي النهائية. كنت أظنني كرسيّاً.. دولاباً.. طاولة… شباكاً.. لم يخطر ببالي أنني سأكون «باباً»! حظي الرائع هو الذي أوصلني لكي أكون «الباب الرئيسي» لهذا المنزل الريفي الصغير في البداية كنت أنظر لسكانه بريبة وكانت خطوات الصغيرة «سارة» تـُشعرني بالرعب لأنني أعلم أنها ستنزع مقبضي بعنف – عند فتحي – وستجعل أطرافي ترتعد عند إغلاقي..وحدها«سيدة» المنزل ستعاتب «سارة» لتصرفها غير المهذب معي فيما يكتفي«السيّد» بالضحكات العالية لشغب طفلتهما المدللة. …